لان للارتباط بالذات والقريه قيمه انسانيه جماليه تمحو الكثير من اهات الغربه كما نقراء دائماً في كتابات الاعزاء في المنتديات المختلفه وهذه المحنه لجنه الوطن التراب القريه يوضح مدي الارتباط الروحي والجداني بها فمن شرب من ماء النيل حتماً سيعود يوماً وتمر بمخيلته كافه اللحظات الرائعه من ايام شليل والزراعه والرعي ودريب المدرسه والاشجارالصغيره التي تربط القري ببعضها في حنان ام متجدد تزكر الناس بمعني الترابط والتاخي والتسامي فوق الصغائر تذكر دوماً بكنبه المدرسه التي يجلس فيها سبعه طلاب حينها من قري مختلفه ولكن اللسان واحد والهدف واحد وتبداء القصه من المدرسه لتنساب الي الزراعه الي ميدان الكوره الي ...... ولكن طالت الايام وبداء الرحيل من اجل لقمه العيش ولكن تبقي الزكريات ينادي صداها الرجوع الي الوطن القريه .
فلنقلب دفاتر المرحله الابتدائيه او الكُتاب او الاساس لنحي اساتذتنا وزملائنا الطلاب حينها ، لنتواصل مع من بقي منهم بالتلفونات ونخبرهم عن وجود منتدي يجمعنا بهم وندعو بصالح الغفران لمن رحل منهم .
لنذكر الاول الصامت والطيش الظريف ومفارقات المستقبل الان .